غير مصنف

ويندوز سيرفر 2008 – أحدث نظام تشغيل خادم 32 بت من مايكروسوفت

Windows Server 2008 se lanzó en febrero de 2008 como sucesor de Windows Server 2003. Fue el último sistema operativo de servidor de Microsoft que admitió procesadores de 32 bits, ya que la empresa cambió su enfoque a la informática de 64 bits. En esta publicación de blog, exploraremos algunas de las características y beneficios de Windows Server 2008, así como algunos de los desafíos y limitaciones que conlleva su arquitectura de 32 bits.

ويندوز سيرفر 2008
ويندوز سيرفر 2008

ميزات وفوائد ويندوز سيرفر 2008

أدخل Windows Server 2008 العديد من التحسينات والابتكارات على سابقه، مثل:

– الأمان المحسّن: تضمّن Windows Server 2008 جدار حماية مدمجاً وحماية الوصول إلى الشبكة (NAP) وتشفير محرك أقراص BitLocker ووحدات تحكم المجال للقراءة فقط (RODCs) لحماية البيانات وموارد الشبكة من الوصول غير المصرح به وهجمات البرمجيات الخبيثة.

– تحسين الأداء: قام Windows Server 2008 بتحسين استخدام موارد الذاكرة ووحدة المعالجة المركزية والقرص ودعم ما يصل إلى 64 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و32 معالجاً على أنظمة 32 بت. كما أنه قدم أيضاً Server Core، وهو خيار تثبيت بسيط قلل من سطح الهجوم على الخادم ومتطلبات الصيانة.

– زيادة الموثوقية: قام Windows Server 2008 بتطبيق نظام Windows Server 2008 بتطبيق نظام تجميع تجاوز الأعطال، والتسامح مع الأخطاء، وقدرات النسخ الاحتياطي والاستعادة لضمان التوافر العالي واستعادة التطبيقات والخدمات الهامة في حالات الكوارث. كما أنه يدعم أيضاً الذاكرة المضافة سريعاً والمعالجات القابلة للتبديل السريع لتمكين ترقيات الأجهزة دون توقف.

– وظائف موسعة: أضاف Windows Server 2008 وظائف وميزات جديدة لتحسين قدرات الخادم، مثل Hyper-V للمحاكاة الافتراضية، وخدمات معلومات الإنترنت (IIS) 7.0 لاستضافة الويب، والخدمات الطرفية للوصول عن بعد، وخدمات اتحاد الدليل النشط (ADFS) لإدارة الهوية، وخدمات نشر Windows (WDS) للتثبيت الآلي.

تحديات وقيود ويندوز سيرفر 2008

على الرغم من مزاياه، واجه Windows Server 2008 أيضًا بعض التحديات والقيود بسبب بنيته ذات 32 بت، مثل:

– مشكلات التوافق: لم يكن Windows Server 2008 متوافقاً مع بعض التطبيقات والأجهزة القديمة المصممة لأنظمة 16 بت أو 32 بت. كما توقف بعض بائعي البرمجيات عن دعم أو ترقية منتجاتهم لمنصات 32 بت، مما أجبر المستخدمين على الانتقال إلى إصدارات أحدث أو بدائل.

– مشاكل قابلية التوسع: لم يتمكن Windows Server 2008 من الاستفادة الكاملة من الطاقة والسعة المتزايدة للأجهزة الحديثة، مثل المعالجات متعددة النواة ووحدات الذاكرة الكبيرة ومحركات الأقراص الصلبة. كما كانت مساحة عنوانه محدودة ب 4 غيغابايت، مما حد من حجم الذاكرة التي يمكن تخصيصها للتطبيقات والعمليات.

– المخاطر الأمنية: كان ويندوز سيرفر 2008 أكثر عرضة للتهديدات الأمنية من أنظمة التشغيل الأحدث التي طبقت ميزات وتحديثات أمنية متقدمة. أنهت مايكروسوفت دعمها الموسع لنظام التشغيل ويندوز سيرفر 2008 في يناير/كانون الثاني 2020، مما يعني أنها لم تعد تقدم تصحيحات أمنية أو دعمًا فنيًا لنظام التشغيل.

الخاتمة

كان Windows Server 2008 علامة فارقة مهمة في تاريخ أنظمة تشغيل خوادم مايكروسوفت، حيث كان بمثابة نهاية حقبة حوسبة 32 بت. فقد قدم العديد من الميزات والفوائد التي حسنت من أمان الخادم وأدائه وموثوقيته ووظائفه. ومع ذلك، فقد واجه أيضاً بعض التحديات والقيود التي أعاقت توافقه وقابليته للتوسع والأمان في مواجهة التكنولوجيا المتطورة ومتطلبات المستخدمين. لذلك، يجب على المستخدمين الذين لا يزالون يستخدمون Windows Server 2008 التفكير في الترقية إلى أنظمة تشغيل أحدث تدعم بنية 64 بت، مثل Windows Server 2012 أو Windows Server 2016.

المدير العام لقسم خوادم ويندوز سيرفر في مايكروسوفت، في مؤتمر ويندوز سيرفر في لوس أنجلوس. وقد جاء في هذا الإعلان أن ويندوز سيرفر 2008 سيكون آخر نظام تشغيل لخوادم مايكروسوفت بإصدار 32 بت. وستكون جميع أنظمة تشغيل الخوادم اللاحقة متاحة فقط بإصدار 64 بت.

كان هذا الانتقال من أنظمة تشغيل 32 بت إلى أنظمة تشغيل 64 بت جزءًا من اتجاه أوسع نطاقًا في ذلك الوقت، حيث وفرت البنى ذات 64 بت أداءً محسنًا وقدرة على التعامل مع كميات أكبر من الذاكرة، وهو ما كان مهمًا بشكل متزايد لأعباء عمل الخوادم.

على جانب العميل، كان الانتقال إلى أنظمة التشغيل 64 بت قيد التنفيذ بالفعل مع إصدار نظام التشغيل Windows Vista، الذي قدم إصدارات 32 بت و 64 بت. ومع ذلك، وكما ذكرنا، فإن الانتقال إلى أنظمة التشغيل 64 بت طرح بعض التحديات، خاصة فيما يتعلق بدعم برامج التشغيل، حيث تطلبت أنظمة التشغيل 64 بت برامج تشغيل 64 بت لمكونات الأجهزة. وهذا يعني أنه كان على الشركات المصنعة للأجهزة توفير برامج تشغيل محدثة لضمان التوافق مع أنظمة 64 بت.

يذكر البيان أيضًا أنه في الوقت الذي تتوقع فيه المزيد من الدعم من الشركات المصنعة للأجهزة في الأشهر والسنوات المقبلة، لم تقرر مايكروسوفت بعد ما إذا كان خليفة ويندوز فيستا (الذي أصبح فيما بعد ويندوز 7) سيكون متاحًا حصريًا كإصدار 64 بت.

تجدر الإشارة إلى أن الانتقال إلى أنظمة التشغيل 64 بت أصبح منذ ذلك الحين هو المعيار لأنظمة تشغيل الخادم والعميل على حد سواء، ولم تعد إصدارات 32 بت شائعة. وقد سمح هذا الانتقال بتحسين الأداء وزيادة سعة الذاكرة وتحسين التوافق مع الأجهزة والتطبيقات البرمجية الحديثة.